القذافي: إيران تكابر في موقفها من النووي وستلاقي مصير العراق
صفحة 1 من اصل 1
القذافي: إيران تكابر في موقفها من النووي وستلاقي مصير العراق
قال إنها ستنهار في وجه هجوم غربي
القذافي: إيران تكابر في موقفها من النووي وستلاقي مصير العراق
انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي الثلاثاء في تونس موقف ايران "المكابر" حول ملفها النووي, متوقعا انها لن تصمد وستنهار أمام هجوم غربي وسيكون مصيرها مماثلا لمصير العراق إبان حكم صدام حسين.
وقال القذافي الذي يواصل زيارته لتونس "ما تقوم به إيران ليس الا مجرد مكابرة", في اشارة الى رفض طهران التعاون مع الغرب لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وتتهم الدول الغربية ايران بالسعي الى امتلاك قنبلة نووية تحت ستار برنامج نووي مدني, الأمر الذي ينفيه النظام الايراني.
الرئيس التونسي زين العابدين لدى إستقباله نظيره الليبي
ووضعت القوى الكبرى ايران امام خيارين: اما ان تقبل التعاون وتعلق انشطة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل والتي يشك الغربيون في انها تهدف الى امتلاك السلاح النووي, واما ان تواجه عقوبات متزايدة من جانب المجتمع الدولي.
وأضاف القذافي "لو أن هناك قرارا (بالهجوم) ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق (...) إيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
وفسر الزعيم الليبي خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، توقعه بانهيار ايران في حال شنت ضدها حرب "بان التحديات أكبر من قدرتها على مواجهتها لوحدها".
واستدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية وقال "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يكن أن تختفي في رمشة عين."
وعلى غرار العراق إبان حكم صدام حسين, اتهمت ليبيا باخفاء برنامج لاسلحة الدمار الشامل قبل ان تتخلى عنه علنا عام 2003 تحت وطأة الضغوط الغربية.
القذافي: إيران تكابر في موقفها من النووي وستلاقي مصير العراق
انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي الثلاثاء في تونس موقف ايران "المكابر" حول ملفها النووي, متوقعا انها لن تصمد وستنهار أمام هجوم غربي وسيكون مصيرها مماثلا لمصير العراق إبان حكم صدام حسين.
وقال القذافي الذي يواصل زيارته لتونس "ما تقوم به إيران ليس الا مجرد مكابرة", في اشارة الى رفض طهران التعاون مع الغرب لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وتتهم الدول الغربية ايران بالسعي الى امتلاك قنبلة نووية تحت ستار برنامج نووي مدني, الأمر الذي ينفيه النظام الايراني.
الرئيس التونسي زين العابدين لدى إستقباله نظيره الليبي
ووضعت القوى الكبرى ايران امام خيارين: اما ان تقبل التعاون وتعلق انشطة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل والتي يشك الغربيون في انها تهدف الى امتلاك السلاح النووي, واما ان تواجه عقوبات متزايدة من جانب المجتمع الدولي.
وأضاف القذافي "لو أن هناك قرارا (بالهجوم) ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق (...) إيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
وفسر الزعيم الليبي خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، توقعه بانهيار ايران في حال شنت ضدها حرب "بان التحديات أكبر من قدرتها على مواجهتها لوحدها".
واستدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية وقال "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يكن أن تختفي في رمشة عين."
وعلى غرار العراق إبان حكم صدام حسين, اتهمت ليبيا باخفاء برنامج لاسلحة الدمار الشامل قبل ان تتخلى عنه علنا عام 2003 تحت وطأة الضغوط الغربية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى